الرئيسية
بالغ هانى رمزى المدير الفنى للمنتخب المصرى الأوليمبى فى إحترام المنتخب الجابونى وكاد أن يدفع المنتخب الأوليمبى ثمن التحفظ الذى سيطر على أداء أحفاد الفراعنة فى الشوط الأول فى نهاية المباراة .
وأكتفى المنتخب المصرى بالضغط على منافسه فى أول 10 دقائق من الشوط الثانى التى شهدت هدف الفراعنة الوحيد ليرتكن أبناء هانى رمزى إلى هذا الهدف مانحين الفرصة للمنتخب الجابونى "العشوائى " لتهديد مرمى أحمد الشناوى فى الدقائق الاخيرة.
بدى هانى رمزى المدافع الدولى السابق عقب إعلان التشكيل أنه يعتمد على طريقة 4\3\2\1 بوجود أحمد شرويده فى الهجوم ومن خلفه أحمد مجدى ومحد صلاح ولكن سير المباراة أوضح أن المنتخب بدأ بطريقة 4\4\1\1 بإنضمام أحمد مجدى إلى الثلاثى محمد الننى وحسام حسن وهشام محمد فى وسط الملعب.
وكان التفسير المنطقى لوجود رباعى فى وسط الملعب هو محاولة لتأمين تقدم ظهيرى الجنب عمر جابر وعلى فتحى المميزان بأداء الواجبات الهجومية إلا أن هذا التفسير لم يظهر صحته بتمركز عمر جابر فى المناطق الدفاعية بالإضافة إلى عودة محمد صلاح إلى منتصف الملعب تارة وإلى مركز الجناح الأيسر تارة أخرى ليصبح شرويده وحيدا وخلفه 9 لاعبين خمسة منهم فى خط الوسط.
وبالعودة إلى الشوط الأول لم يظهر أحمد مجدى كلاعب وسط مهاجم وكان أقرب إلى وسط مدافع بعدما اهتم بالحصول على الكرة من وسط ملعب فريقه ووضح إفتقاد هشام محمد لحساسية المباريات ولم يستطع صناعة اللعب وتوزيع الكرة بدقه لزملائه وحال نزوح محمد صلاح إلى مركز الجناح الأيسر دون تقدم على فتحى الظهير الأيسر إلى مناطق مؤثرة كما كان إهتمام عمر جابر بالجانب الدفاعى مفاجأة غير متوقعة وكل هذا أدى فى النهاية إلى إنعزال المهاجم الوحيد شرويده وهو ماتسبب فى دخول المباراة إلى حالة من العشوائية والعقم الهجومى تسبب فيها المنافس وجر منتخب مصر لها .
ظهر المنتخب المصرى فى الشوط الثانى بشكل مغايرعقب إنتقال أحمد مجدى لمركز الجناح الأيسر وإلتزامه بالوجود فى المناطق الهجومية وتحرر عمر جابر من الواجبات الدفاعية وهدد مجدى مرمى المنتخب الجابونى من مركزه الجديد إلى ان إستطاع متوسط ميدان غزل المحلة من تسجيل الهدف الاول عن طريق إنطلاقة ممتاز من عمر جابر ليتذكر مجدى مع الهدف أنه لاعب وسط مهاجم وليس لاعب وسط مدافع.
ولم يستمر هذا التفوق طويلاً رغم محاولة رمزى بتنشيط الفريق عن طريق الدفع باللاعب محمد صبحى ديفندر إنبى الأساسى بدلاً من هشام محمد ثم المهاجم الصريح أحمد حسن كوكا على حساب أحمد مجدى ثم تغير أخير بإقحام شهاب الدين حمد على حساب محمد صلاح ليتحمل أحمد حجازى ودفاع المنتخب عبىء التصدى للهجوم العشوائى للمنتخب المنافس وتنتهى المباراة بفوز باهت وغير مطمئن لمنتخب مصر.
وأكتفى المنتخب المصرى بالضغط على منافسه فى أول 10 دقائق من الشوط الثانى التى شهدت هدف الفراعنة الوحيد ليرتكن أبناء هانى رمزى إلى هذا الهدف مانحين الفرصة للمنتخب الجابونى "العشوائى " لتهديد مرمى أحمد الشناوى فى الدقائق الاخيرة.
بدى هانى رمزى المدافع الدولى السابق عقب إعلان التشكيل أنه يعتمد على طريقة 4\3\2\1 بوجود أحمد شرويده فى الهجوم ومن خلفه أحمد مجدى ومحد صلاح ولكن سير المباراة أوضح أن المنتخب بدأ بطريقة 4\4\1\1 بإنضمام أحمد مجدى إلى الثلاثى محمد الننى وحسام حسن وهشام محمد فى وسط الملعب.
وكان التفسير المنطقى لوجود رباعى فى وسط الملعب هو محاولة لتأمين تقدم ظهيرى الجنب عمر جابر وعلى فتحى المميزان بأداء الواجبات الهجومية إلا أن هذا التفسير لم يظهر صحته بتمركز عمر جابر فى المناطق الدفاعية بالإضافة إلى عودة محمد صلاح إلى منتصف الملعب تارة وإلى مركز الجناح الأيسر تارة أخرى ليصبح شرويده وحيدا وخلفه 9 لاعبين خمسة منهم فى خط الوسط.
وبالعودة إلى الشوط الأول لم يظهر أحمد مجدى كلاعب وسط مهاجم وكان أقرب إلى وسط مدافع بعدما اهتم بالحصول على الكرة من وسط ملعب فريقه ووضح إفتقاد هشام محمد لحساسية المباريات ولم يستطع صناعة اللعب وتوزيع الكرة بدقه لزملائه وحال نزوح محمد صلاح إلى مركز الجناح الأيسر دون تقدم على فتحى الظهير الأيسر إلى مناطق مؤثرة كما كان إهتمام عمر جابر بالجانب الدفاعى مفاجأة غير متوقعة وكل هذا أدى فى النهاية إلى إنعزال المهاجم الوحيد شرويده وهو ماتسبب فى دخول المباراة إلى حالة من العشوائية والعقم الهجومى تسبب فيها المنافس وجر منتخب مصر لها .
ظهر المنتخب المصرى فى الشوط الثانى بشكل مغايرعقب إنتقال أحمد مجدى لمركز الجناح الأيسر وإلتزامه بالوجود فى المناطق الهجومية وتحرر عمر جابر من الواجبات الدفاعية وهدد مجدى مرمى المنتخب الجابونى من مركزه الجديد إلى ان إستطاع متوسط ميدان غزل المحلة من تسجيل الهدف الاول عن طريق إنطلاقة ممتاز من عمر جابر ليتذكر مجدى مع الهدف أنه لاعب وسط مهاجم وليس لاعب وسط مدافع.
ولم يستمر هذا التفوق طويلاً رغم محاولة رمزى بتنشيط الفريق عن طريق الدفع باللاعب محمد صبحى ديفندر إنبى الأساسى بدلاً من هشام محمد ثم المهاجم الصريح أحمد حسن كوكا على حساب أحمد مجدى ثم تغير أخير بإقحام شهاب الدين حمد على حساب محمد صلاح ليتحمل أحمد حجازى ودفاع المنتخب عبىء التصدى للهجوم العشوائى للمنتخب المنافس وتنتهى المباراة بفوز باهت وغير مطمئن لمنتخب مصر.
