قال تعالى : ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا )
إن
قوة الأمة العربية في وحدتها ، فلننظر اليوم إلى الواقع العربي فماذا نرى
سوى التشرذم والضعف وهذا سببه غياب الوحدة بين الدول العربية لأن في الوحدة
قوة ومنعة لأمتنا العربية ، لذا يعمل أعداء أمتنا على عدم قيام الوحدة ،
ولو بين دولتين عربيتين فقط ، ففي العصر الحديث قامت وحدة بين دولتين
عربيتين هما مصر وسورية عام (1958) فعمل الاستعمار وعلى رأسهم إسرائيل على
تفكيك دولة الوحدة الوليدة لأنهم شعروا أن فيها خطر عليهم .
في الوحدة مستقبل هذه الأمة وسياجها الآمن ، فنحن نملك كل مقومات الوحدة :
( اللغة - التاريخ - الدين - الجغرافية - العادات والتقاليد )
فالأمة العربية ليست بحاجة إلى أن تثبت حقيقة الوحدة بين شعوبها ، إن الوحدة العربية أصبحت حقيقة الوجود العربي ذاته.
وقد صدق الشاعر حين قال :
(تأبى الرماح إذا اجتمعنا تكسراً
ِ وإذا افترقنا تكسرت آحادا )ِ
إن
قوة الأمة العربية في وحدتها ، فلننظر اليوم إلى الواقع العربي فماذا نرى
سوى التشرذم والضعف وهذا سببه غياب الوحدة بين الدول العربية لأن في الوحدة
قوة ومنعة لأمتنا العربية ، لذا يعمل أعداء أمتنا على عدم قيام الوحدة ،
ولو بين دولتين عربيتين فقط ، ففي العصر الحديث قامت وحدة بين دولتين
عربيتين هما مصر وسورية عام (1958) فعمل الاستعمار وعلى رأسهم إسرائيل على
تفكيك دولة الوحدة الوليدة لأنهم شعروا أن فيها خطر عليهم .
في الوحدة مستقبل هذه الأمة وسياجها الآمن ، فنحن نملك كل مقومات الوحدة :
( اللغة - التاريخ - الدين - الجغرافية - العادات والتقاليد )
فالأمة العربية ليست بحاجة إلى أن تثبت حقيقة الوحدة بين شعوبها ، إن الوحدة العربية أصبحت حقيقة الوجود العربي ذاته.
وقد صدق الشاعر حين قال :
(تأبى الرماح إذا اجتمعنا تكسراً
ِ وإذا افترقنا تكسرت آحادا )ِ