زيت الزيتون:
ورد الزيتون فى القراّن الكريم حيث قال رب العزة ( والتين والزيتون – وطور سينين ) وقال ايضا سبحانة وتعالى ( وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاّكلين ) صدق الله العظيم . كما نلاحظ ان الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم روى عنة انة قال ( ائتدموا بالزيت وادهنوا بة فانة من شجرة مباركة ) اخرجة ابن ماجة والحاكم والمصنف وابن الجامع ، وعن عقبة ابن عامر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (عليكم بزيت الزيتون كلوة وادهنوا بة فانة ينفع من البواسير ) رواة الحاكم وصحيح الجامع .
وبعد ذكر زيت الزيتون فى القراّن والسنة نجد من الغريب ان العالم الامريكى (اّندرى ويل ) وهو عالم اغذية الذى له مؤلفات عديدة واّخر هذه المؤلفات كتابة الجزء الاول والثانى الذى اوضح فية 8 اسابيع للوصول الى الصحة المثلى وذكر انة للوصول الى الصحة المثلى لابد من الاستغناء عن جميع الزيوت ما عدا زيت الزيتون وقال مقولته الشهيرة ان هذا موجود فى سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ، فكان غذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لايخلو يوما من زيت الزيتون .
وقلنا قبل ذلك ان الحبيب كان يؤتى له ملىء غطاء السقاية من زيت الزيتون ويضع عليها نقطتين من الخل فرسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأخذه كغموس طبقا للحديث السابق وفى نفس الوقت نأخذة كدهان فانة يشفى البواسير .وعندما ذكر اّندرى ويل هذا اوضح انه له تجربة خاصة لعدد من المرضى الذين كانوا يعانون من التهاب المفاصل وبعضهم يعانى من مرض الرومتيد النصفجى والبعض الاّخر يعانى من مرض الذئبة الحمراء بالاضافة انه هو نفسه كان يعانى من سرطان العظم .
واستخدم زيت الزيتون مرتين مرة فى الصباح ومرة فى المساء واستغنى عن اكل اللحوم الا كل 45 يوم وكان يأكل القليل من الطعام واتبع سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فى جعل زيت الزيتون اساسى فى الغذاء ، واخذ 8 اسابيع للوصول الى الصحة المثلى من حديث السيدة عائشة التى كانت تقول يمر علينا الهلال والهلال والهلال ولا نوقد النار فبين ثلاثة اهلة ، شهرين من الشهور العربية اى 8 اسابيع ولذلك هو اتبع هذا النهج فوجد ان هناك التئام فى العظام التى تعانى من السرطان وبدا استخدام هذا النظام وكررهذه العملية عدة مرات ، فلو اجريت مرة واحدة يمكن القول بأن هذه الحالة شفيت عن طريق الصدفة او نتيجة عوامل اخرى .
ورد الزيتون فى القراّن الكريم حيث قال رب العزة ( والتين والزيتون – وطور سينين ) وقال ايضا سبحانة وتعالى ( وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاّكلين ) صدق الله العظيم . كما نلاحظ ان الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم روى عنة انة قال ( ائتدموا بالزيت وادهنوا بة فانة من شجرة مباركة ) اخرجة ابن ماجة والحاكم والمصنف وابن الجامع ، وعن عقبة ابن عامر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (عليكم بزيت الزيتون كلوة وادهنوا بة فانة ينفع من البواسير ) رواة الحاكم وصحيح الجامع .
وبعد ذكر زيت الزيتون فى القراّن والسنة نجد من الغريب ان العالم الامريكى (اّندرى ويل ) وهو عالم اغذية الذى له مؤلفات عديدة واّخر هذه المؤلفات كتابة الجزء الاول والثانى الذى اوضح فية 8 اسابيع للوصول الى الصحة المثلى وذكر انة للوصول الى الصحة المثلى لابد من الاستغناء عن جميع الزيوت ما عدا زيت الزيتون وقال مقولته الشهيرة ان هذا موجود فى سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ، فكان غذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لايخلو يوما من زيت الزيتون .
وقلنا قبل ذلك ان الحبيب كان يؤتى له ملىء غطاء السقاية من زيت الزيتون ويضع عليها نقطتين من الخل فرسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأخذه كغموس طبقا للحديث السابق وفى نفس الوقت نأخذة كدهان فانة يشفى البواسير .وعندما ذكر اّندرى ويل هذا اوضح انه له تجربة خاصة لعدد من المرضى الذين كانوا يعانون من التهاب المفاصل وبعضهم يعانى من مرض الرومتيد النصفجى والبعض الاّخر يعانى من مرض الذئبة الحمراء بالاضافة انه هو نفسه كان يعانى من سرطان العظم .
واستخدم زيت الزيتون مرتين مرة فى الصباح ومرة فى المساء واستغنى عن اكل اللحوم الا كل 45 يوم وكان يأكل القليل من الطعام واتبع سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فى جعل زيت الزيتون اساسى فى الغذاء ، واخذ 8 اسابيع للوصول الى الصحة المثلى من حديث السيدة عائشة التى كانت تقول يمر علينا الهلال والهلال والهلال ولا نوقد النار فبين ثلاثة اهلة ، شهرين من الشهور العربية اى 8 اسابيع ولذلك هو اتبع هذا النهج فوجد ان هناك التئام فى العظام التى تعانى من السرطان وبدا استخدام هذا النظام وكررهذه العملية عدة مرات ، فلو اجريت مرة واحدة يمكن القول بأن هذه الحالة شفيت عن طريق الصدفة او نتيجة عوامل اخرى .